عاجل | تهديدات لهدم سور دير ماريوحنا الحبيب بالاسماعلية يوم الثلاثاء القادم
علم موقع الحق والضلال من احد المصادر بدير ماريوحنا الحبيب بالأسماعلية حيث من ثلاث ايام حضر الى الدير وزارة الزراعة وتم الاطلاع على اوراق الدير ووصولات الكهرباء وكل الاوراق التى ؤكد ان المكان دير ولكن فوجئنا بوجود شرطة ومخابرات ومجلس المحافظة ومجلس مدينة التل الكبير وكل يوجهه لينا اسئلة عن مساحة الدير والمسئول عنه واجابناهم بكل تسأؤلاته وكان احد العمداء كان متحاملا على الدير ولكن حضرنا له كل الاوراق التى تثبت انه دير فدخل وعاين الدير وقلالى الرهبان بالرغم ان القلالى لا يدخلها احد ونظروا بها وشاهدوا منتجات الدير لانه دير عامر بالرهبان وبطلاب الرهبنه ولكن بعض اللواءات كانوا متعاونين معنا بخلاف الاخر الذى دائما متعصب دائما .. ويكمل طالب الرهبنه ان المنظر كان صعب والعدد كبير وتم منع احد الرهبان من التصوير وتم التعرف على عداد الكهرباء الذى تم استخراجة من عام 2002 وطلب منا ان نزيل اللافتات التى على الطريق وتم ازالتها بالفعل واسروا ان يزيلوا الافاته الاخرى التى داخل الدير وبوابة الدير على بعد 100 متر من الطريق .
وفى يوم 4/4 تم هدم السور الخاص بالدير على انه مزرعة ولكن اكدنا له بالورق ووصل النور انه دير فأعتزر عما حدث وفهنه الخطأ وطلب منا احد العقداء ان نعلق الصليب واللافته لمعرفة انه دير وانه مكان مقدس وليس مزرعة وصور الكنيسة والقلالى والسور .
وقصينا ما حدث للتأكد على اهمية وجود اللافته والتفرقة بين وبين المزرعة لعدم هدم سور الدير بالخطأ مرة اخرى وطلب منا ان نزيل اللافته والكرفان والشجر
ودخل عقيد اخر ولما قصينا لما حدث من دخول عدد كبير جدا من الشرطة ووجد الرهبان متضايقين تم الاستفسار عما حدث وقرار ازالة السور ولكن هناك مفوضات ووصل كل ماحدث للبابا شنودة وطاقم سكارتارية البابا فتم تأجيل الإزالة من يوم الأحد إلى يوم الثلاثاء فهناك تهديدات بهدم اسوار الدير بعد ما قضينا عام فى بنائة متسائلا احد طلاب الرهبنة ماذا نفعل هل نطرق الدير بدون سور وبدون حرم للدير وبسبب ما حدث فإن الكثير من المسلمين والاقباط عندما سمعوا ما حدث لم يكف التليفون عن الاطمئنان .
معلقا طالب الرهبنة لم نطلب اى شىء سوى ان نعبد ونصلى الى الله فكيف نصلى بدون سور واوراق الدير واوراق الكهرباء سليمة والدير موجود من سنين .
علم موقع الحق والضلال من احد المصادر بدير ماريوحنا الحبيب بالأسماعلية حيث من ثلاث ايام حضر الى الدير وزارة الزراعة وتم الاطلاع على اوراق الدير ووصولات الكهرباء وكل الاوراق التى ؤكد ان المكان دير ولكن فوجئنا بوجود شرطة ومخابرات ومجلس المحافظة ومجلس مدينة التل الكبير وكل يوجهه لينا اسئلة عن مساحة الدير والمسئول عنه واجابناهم بكل تسأؤلاته وكان احد العمداء كان متحاملا على الدير ولكن حضرنا له كل الاوراق التى تثبت انه دير فدخل وعاين الدير وقلالى الرهبان بالرغم ان القلالى لا يدخلها احد ونظروا بها وشاهدوا منتجات الدير لانه دير عامر بالرهبان وبطلاب الرهبنه ولكن بعض اللواءات كانوا متعاونين معنا بخلاف الاخر الذى دائما متعصب دائما .. ويكمل طالب الرهبنه ان المنظر كان صعب والعدد كبير وتم منع احد الرهبان من التصوير وتم التعرف على عداد الكهرباء الذى تم استخراجة من عام 2002 وطلب منا ان نزيل اللافتات التى على الطريق وتم ازالتها بالفعل واسروا ان يزيلوا الافاته الاخرى التى داخل الدير وبوابة الدير على بعد 100 متر من الطريق .
وفى يوم 4/4 تم هدم السور الخاص بالدير على انه مزرعة ولكن اكدنا له بالورق ووصل النور انه دير فأعتزر عما حدث وفهنه الخطأ وطلب منا احد العقداء ان نعلق الصليب واللافته لمعرفة انه دير وانه مكان مقدس وليس مزرعة وصور الكنيسة والقلالى والسور .
وقصينا ما حدث للتأكد على اهمية وجود اللافته والتفرقة بين وبين المزرعة لعدم هدم سور الدير بالخطأ مرة اخرى وطلب منا ان نزيل اللافته والكرفان والشجر
ودخل عقيد اخر ولما قصينا لما حدث من دخول عدد كبير جدا من الشرطة ووجد الرهبان متضايقين تم الاستفسار عما حدث وقرار ازالة السور ولكن هناك مفوضات ووصل كل ماحدث للبابا شنودة وطاقم سكارتارية البابا فتم تأجيل الإزالة من يوم الأحد إلى يوم الثلاثاء فهناك تهديدات بهدم اسوار الدير بعد ما قضينا عام فى بنائة متسائلا احد طلاب الرهبنة ماذا نفعل هل نطرق الدير بدون سور وبدون حرم للدير وبسبب ما حدث فإن الكثير من المسلمين والاقباط عندما سمعوا ما حدث لم يكف التليفون عن الاطمئنان .
معلقا طالب الرهبنة لم نطلب اى شىء سوى ان نعبد ونصلى الى الله فكيف نصلى بدون سور واوراق الدير واوراق الكهرباء سليمة والدير موجود من سنين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.